حوار صحفي NO FURTHER A MYSTERY

حوار صحفي No Further a Mystery

حوار صحفي No Further a Mystery

Blog Article



تمت الكتابة بواسطة: رندى قطيشات آخر تحديث: ٠٦:٥١ ، ٣١ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف

ومباشرة قدمت على مكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعادة التوطين، ولحسن الحظ كانت الإجراءات سريعة جدا بالنسبة لي، وبعد ستة أشهر من مكوثي في بيروت سافرت إلى ألمانيا.

الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.

والحزم وخوض غمرات الحروب بجنان غير هيوب، فمن جادلني قطعته ومن نازعني قصمته،

الجميع يعلم أنه يوجد احتلال في فلسطين، لكن الأشخاص الذين يعيشون هنا لديهم ذكريات ويرون على الأرض ما يحدث، بالتالي فإن نقل الصورة الحقيقية عن الأرض والاحتلال الإسرائيلي لأروقة الأمم المتحدة نقطة مهمة جدا وتفتح المجال لأشخاص آخرين ليسمعوا عن القضية من لسان من يعيشون هناك من الصحفيين، هم غير تابعين لجهة معينة وباعوا صوتهم وضميرهم لجهة معينة، بل يذهب الصحفيون لهدف واحد وهو أنهم صحفيون ومناصرون لقضيتهم.

خامسًا: ‎هل تستحق هذه القصة المشاركة وإعداد إنفوجرافيك أي رسم تخطيطي لها؟

وفي هذا النوع يعد الصحفيون المقابلة كي تكون مناسبة لتوجيه أسئلة يكون الغرض منها الكشف عن الحقائق.

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

أخبار اتبع الرابط الأمم المتحدة: كيف كانت هذه التجربة وما هو أكثر ما علق في ذاكرتك منها؟

فقال عبد الملك بن مروان: إذن أظنك صاحبها والظافر بغنائمها وإن لكل شيء يا ابن يوسف آية وعلامة فما آيتك وما علامتك ؟

مثل هذه الأسئلة المفتوحة تستنبط إجابات أطول، وغالباً ما يتم الاعتماد على هذا النوع من الأسئلة لأهداف مثل:

أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم

أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.

يتضمن هذا النوع تبادل الأسئلة والأجوبة فقط عن طريق التواصل عبر البريد الإلكتروني، لذلك يُعتبر سهل التحكم في الرسائل وقليل الخطأ، تكون الأسئلة بشكل عام واضحة ومباشرة، ومن الممكن الاتصال هاتفيا لتوضيح نقاط معينة في الرد عبر البريد الإلكتروني.[٣]

Report this page